مرتي بتكون بنت حارتنا و شباب الحارة كلهم بينيكوها بطيزا لما كانت طالبة مدرسة و انا شاذ من صغري بشتهي ارضع الزب و انتاك بس كاتم بقلبي و مرة الشباب جابوها و صارو ينيكوها بطيزا و انا بحجة الحسلا كسا صرت تحت زبابهم و صارو بيضاتهم يخبطو بوشي و بعد عدة مرات صرت استمتع بلحس كسا و هي تنبسط كتير و دائما تطلب اني كون معهم و صرت الحس كسا و طيزا و مص زبابهم بدون خجل و انبسطو كمان و بعد مرور الزمن صرنا نحب بعض و تجوزنا و اخدنا راحتنا بممارسة الجنس و طبعا شباب الحارة كانو مبسوطين صار النيك متاح الهم بكل الاوقات و بكسا و بطيزا و صارو ينيكوني معها و انا عايش اسعد ايام عمري صرت ديوث و منتاك و خدام زباب الشباب